الرعاية الصحية
لا يوجد
يؤدي اضطراب الكلام إلى تغيير حياة الفرد ويحول دون تمكن المرضى من التواصل مع بيئتهم. ولقد أبلغت نسبة 10 في المئة من الراشدين في الولايات المتحدة عام 2012 عن الإصابة باضطرابات الكلام [1]. وتؤثر هذه الاضطرابات على الفرد في وظيفته وثقته بنفسه ونوعية حياته، وقد تترافق مع حالات أخرى مثل التصلب الجانبي الضموري أو السكتات أو داء باركنسون [2]. هذا وعادةً ما تستلزم هذه الحالات الحصول على المساعدة من الآخرين، في حين يحول تعطل التواصل دون تلبية احتياجات المرضى. لذلك، نسعى إلى بناء نظام يستطيع تحويل ضعف النطق إلى كلام يفهمه الآخرون في بيئة المريض.
1] موريس، م. أ.، ماير، س. ك.، غريفين، ج. م.، براندا، م. إيه، فيلان، س. م.: مدى انتشار الإعاقات المتعلقة بالتواصل لدى الراشدين وأسبابها في الولايات المتحدة. النتائج من مسح مقابلات الصحة الوطنية لعام 2012. مجلة الإعاقة والصحة. 9، 140–144 (2016).
[2] كليفلاند كلينك: صعوبة النطق والكلام: الأعراض والأسباب والعلاجات، https://my.clevelandclinic.org/health/diseases/17653-dysarthria