-
“لطالما أدركت هيئة البيئة – أبوظبي إمكانية تسخير الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة لتسريع جهودها في حماية بيئتنا الطبيعية. وقد أتاح البرنامج التنفيذي في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي أمامنا فرصة فريدة لاستكشاف التطبيقات الواقعية للذكاء الاصطناعي من خلال مشاركة الخبرات المحلية مع نخبة من الخبراء العالميين في هذا المجال. أشعر اليوم بثقة أكبر حيال تبني التكنولوجيا المتقدمة لمعالجة التحديات البيئية وتحقيق أهداف الاستدامة.”
سعادة الدكتورة شيخة سالم الظاهري,
الأمين العام لهيئة البيئة – أبوظبي
-
“كان البرنامج التدريبي بعنوان ’الذكاء الاصطناعي للقادة‘ مفيداً ومثمراً للغاية، وأتطلع إلى المشاركة في المزيد من البرامج التدريبية بمجال الذكاء الاصطناعي.”
سعادة الدكتورة مريم حارب السويدي،
المدير التنفيذي للرقابة
في هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية
-
“نثمن العمل المتميز لفريقي عمل جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي ومركز الإحصاء – أبوظبي، فقد قدما لنا فرصة رائعة للتدريب والتفاعل مع الحضور والشركات الصغيرة والمتوسطة. نقدر الدعم الكامل الذي تقدمونه لنا.”
المهندس سيف سالم بامدهف،
مدير إدارة تقنية المعلومات والخدمات الحكومية والذكية في دائرة الطاقة
-
“شاركتُ في العديد من الجلسات التدريبية حول الموضوع عينه، لكنني لم أحظَ بتجربة رائعة كهذه قطّ. فهذه المرة اطلعنا على مزيج مميز من التجارب المطورة والأمثلة الواقعية من حياتنا هنا في أبوظبي. لا بد لي من أن أتوجه بخالص الشكر لفريقيّ عمل جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي ومركز الإحصاء- أبوظبي، ولجميع المقدمين والزملاء.”
السيد سالم الحوسني،
رئيس قسم الرعاية الاجتماعية والنفسية في مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم
-
“أدت الثورة الصناعية الرابعة إلى نمو هائل في كمية البيانات التي تتعامل معها المؤسسات والحكومات حول العالم، وباستخدام تحليلات الذكاء الاصطناعي فقط، يمكننا استخلاص القيمة الحقيقية ورؤى ثاقبة من هذه البيانات وتوظيفها للتعريف بأولوياتنا التنموية الوطنية وتحقيقها، ومن هنا تأتي أهمية البرامج المبتكرة مثل البرنامج التنفيذي في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي لتوسيع قدرات الذكاء الاصطناعي لدى الأفراد والمؤسسات ككل”
سعادة د. محمد حمد الكويتي،
مدير المركز الوطني للبيانات
-
“أنصح الراغبين في توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في شركاتهم وأعمالهم والذين يتطلعون للحصول على تدريب عملي فعّال في هذا المجال، بعدم تفويت البرامج التدريبية التي تقدمها جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي.”
عبد الله الزرعوني،
رئيس العمليات التشغيلية ودعم التطبيقات لدى شركة نواة للطاقة.
-
“كان تدريباً مفيداً جداً بالنسبة لي في مجال الذكاء الاصطناعي. لقد أعجبني بالفعل، وآمل استمرار التعاون في هذا المجال بين الجهات الحكومية والشركاء المحليين مثل جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي. كما أتمنى استمرار مثل هذه التدريبات والمشاريع التعاونية.”
عبد الله محمد الشحّي،
كبير مدققي نظم معلومات في ديوان المحاسبة الإماراتي
-
“لطالما كان توظيف البيانات ونتائج البحث العلمي من المكونات الأساسية لعملية صناعة القرار لدينا. فنحن نؤمن بأن الذكاء الاصطناعي سيؤدي دوراً حيوياً في تطوير استراتيجيات استخدام البيانات الحكومية، ورفع مستوى الخدمات العامة، وتوفير مستقبل أكثر إشراقاً للجميع. ويُعد البرنامج التنفيذي الذي تقدمه جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي طريقة ممتازة تتيح للأفراد اكتساب معرفة جيدة بالذكاء الاصطناعي وفهم أهمية تطبيقاته بشكل أفضل.”
سعادة أحمد طالب علي عبد الله الشامسي،
الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات
-
“إنها فرصة تدريبية رائعة تحفز المشاركين على التفكير الإبداعي، واستنباط استخدامات للذكاء الاصطناعي، وصياغة سيناريو مناسب للأعمال في ميادين مختلفة.”
سلوى عبد الله عبد المنعم،
مديرة إدارة المشروعات والبرامج في الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية.
-
“كانت ورشة عمل رائعة اطلعنا من خلالها على الاستخدامات المثلى للذكاء الاصطناعي في ميادين مختلفة”
د. مريم صالح الحربي،
المديرة الإدارية لقسم الأبحاث في شركة أبوظبي للخدمات الصحية (صحة)