جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي هي أول جامعة في العالم للدراسات العليا المتخصصة ببحوث الذكاء الاصطناعي، حيث نستقطب ألمع العقول من جميع أنحاء العالم. هل لديك تريد أن تتحدي التقاليد وترغب في الارتقاء بالعالم؟ إن جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي هي الوجهة المثالية للمبدعين والموهوبين، إذ تتيح لهم إمكانية اتخاذ خطوات جريئة لتحقيق إنجازات غير مسبوقة. اقرأ المزيد حول العمل في أبوظبي.
يوفر حرم جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي نموذجاً جديداً كلياً للعمل والعيش المستدامين. إذ يشمل مجموعة من المرافق المخصصة التي تجعل من الابتكار أسلوب حياة. ويضم الحرم الجامعي مختبرات وفصولاً دراسية ومساحات متطورة للعمل الجماعي، فضلاً عن المطاعم، ومساحات المعيشة، والمرافق الترفيهية، وغيرها من المساحات التي تجعل من حرم الجامعة مكاناً ينبض بالحياة.
يقع حرم الجامعة في المكان الأمثل للابتكار، حيث منظومة فريدة من نوعها تُدعى “مدينة مصدر”. فهي بيئة ملهمة تتيح للطلاب والباحثين ورجال الأعمال فرص العيش والتعلم والعمل والترفيه في الوقت عينه. إن جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي أشبه ببيئة مُلهمة للابتكار قائمة على الأفكار الخلاقة، وتسعى إلى تعزيز ريادة الأعمال.
يحصل أعضاء الهيئة التعليمية على تمويل بحثي سخي، وفرصة التعرف إلى أفضل الهيئات الصناعية والحكومية، وعلى الدعم للمشاركة في المؤتمرات المحلية والدولية.
عند انضمامك إلى جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، تُتاح لك فرصة التعاون مع أعضاء الهيئة التعليمية والموظفين من جميع أنحاء العالم. كما تنعم بالعيش في المدينة الأكثر أماناً في العالم . ناهيك عن الاستمتاع بباقة متكاملة من التجارب على صعيد الثقافة والطعام والرياضة والسفر والمغامرة. وبمجرد انضمامك إلى جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، ستحصل على راتب مغر ومزايا رعاية صحية شاملة، إلى جانب الإجازات التي تتيح لك استكشاف جمال الدولة والعالم أجمع. اقرأ المزيد حول الانتقال إلى أبوظبي.