تُعتبر الدول التي تكتسب في الوقت الحالي القدرة على إنتاج أنظمة ذكاء اصطناعي رخيصة وقابلة للنشر بسرعة وعلى نطاق واسع هي التي ستجني ثمار الثورة الصناعية الرابعة. إذ تعتمد هذه القدرة على تطوير نظام تشغيل ذكاء اصطناعي يمكنه توصيل البرامج والأجهزة بكفاءة عالية، وهو ما يعمل على تحقيقه الدكتور شيرونغ هو، الأستاذ المساعد في قسم تعلّم الآلة في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي.
فبالنسبة إليه، تكمن أهمية نظام التشغيل هذا في كونه يوحد الخوارزميات والنماذج ويسمح لغير الخبراء بإنشاء تطبيقات الذكاء الاصطناعي بطريقة موثوقة ويمكن اعتمادها مرات متعددة.
تتمحور أبرز الاهتمامات البحثية للدكتور شيرونغ هو حول أنظمة البرمجيات المخصصة لتصنيع برامج تعلم الآلة. وهو شريك مؤسس في شركة “بيتوم” والرئيس التنفيذي للتكنولوجيا فيها، وهي الشركة الناشئة المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والتي تم تكريمها بصفتها من رواد التكنولوجيا في المنتدى الاقتصادي العالمي. وتعمل الشركة على وضع معايير موحدة لإنشاء تقنيات الذكاء الاصطناعي بتكلفة مدروسة وأسلوب مستدام قابل للتطوير، ضمن إطار يتطلب تدريباً أقل للعاملين في مجال الذكاء الاصطناعي.
يُذكر أن الدكتور قد نال شهادة الدكتوراه في مجال تعلم الآلة من جامعة كارنيجي ميلون في بيتسبرغ في الولايات المتحدة. كما نشر أكثر من 700 ورقة بحثية تم اقتباسها بأكثر من 3400 قولاً منها.
تشير التقديرات إلى أن نسبة حالات الإصابة بالخرف التي لا تُشخص تبلغ 75 ٪، ومن هنا رأت.....
يويون سون، الباحثة ما بعد الدكتوراة، تسعى إلى تحديد كيفية تأثير المتغيرات الكامنة في الأنظمة المعقدة ضمن.....
يسعى الباحثون في كثير من المجالات إلى فهم العلاقات بين المتغيرات المختلفة في البيانات. ففي مجال التمويل.....
اقرأ المزيد