انضم البروفيسور ليو إلى جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي كأستاذ مشارك زائر في قسم الرؤية الحاسوبية. وهو يشغل أيضاً منصب مدير في مركز سيدني للذكاء الاصطناعي، ومحاضر أول في جامعة سيدني في أستراليا، وأستاذ زائر في جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين في خفي، وعالم زائر في مركز ريكن لمشروع الذكاء المتقدم في طوكيو في اليابان.
كما يعمل كزميل مستقبل في مجلس البحوث الأسترالي، وتحظى بحوثه بتقدير واسع النطاق حول العالم. وتشمل الاهتمامات البحثية للبروفيسور ليو توفير الأسس الرياضية والنظرية التي تبرّر نماذج تعلم الآلة (العميق) وتفهمها، بالإضافة إلى تصميم خوارزميات التعلم الفاعلة لحل مشاكل الرؤية الحاسوبية والتنقيب في البيانات. ويركز عمله بشكلٍ خاص على ما يلي:
- التعلم عند وجود تسميات مشوشة.
- التعلم العدائي العميق.
- التعليم التمثيلي السببي.
- التعلم المنقول العميق.
- التعلم غير الموجه العميق.
- نظرية التعلم العميق الإحصائي.
صنّفت منصة Research.com البروفيسور ليو من بين أفضل النجوم الصاعدة في مجال العلوم لعام 2022، في حين ورد اسمه ضمن قائمة أفضل العلماء الصينيين الشباب حول العالم في مجال الذكاء الاصطناعي التي نشرتها منصة بايدو للبحوث عام 2022، وأوردت مجلة ذا أستراليان اسمه ضمن قائمة أفضل الإنجازات في المسيرة المهنية الناشئة لعام 2020. وهو يتولى منصب محرر العمل لمجلة المعاملات المتعلقة ببحوث تعلم الآلة، ومحرر مشارك للدراسات الإقصائية في علوم الحاسوب في جمعية آلات الحوسبة، كما يشغل منصب عضو في المجلس التحريري في مجلة بحوث التعليم الآلي ومجلة تعلم الآلة.