تساهم مراكز البحوث في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي في الارتقاء بتطبيقات الذكاء الاصطناعي عبر القطاعات التي تعزز من تأثير هذا المجال على عالمنا، وتدعم أهداف البحث على المستويين المؤسسي والوطني.
كما يتعاون أعضاء هيئتنا التدريسية المعروفون عالمياً، كلّ ضمن مجال خبرته، مع الكادر البحثي، والطلاب الذين أنهوا الدكتوراه، وطلاب الدراسات العليا، والشركاء من المؤسسات الأكاديمية والصناعية، لإبداع حلول مبتكرة وتقنيات غير مسبوقة.
وتدرك جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي أهمية إثراء تجربة طلابها عبر الانخراط في البحوث الرائدة بإشراف أعضاء الهيئة التدريسية التي تلتزم بتوفير مثل هذه الفرص من خلال مراكز أبحاثنا.