يمثل تعزيز ريادة الأعمال جزءاً من رسالة جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي التي وضعت آلية لاحتضان الشركات الناشئة ودعم رواد الأعمال. ويتمتع العديد من أعضاء الهيئة التدريسية وطلاب الجامعة بإمكانات هائلة لإقامة شركات ناشئة بأفكارهم الواعدة.
وإلى جانب منظومة الأبحاث والتعليم الأساسية، ونشر الأوراق البحثية، وخلق اقتصاد ومجتمع قائمين على الذكاء الاصطناعي؛ تتطلع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي إلى تشجيع الطلاب على نقل أفكارهم بمجال الذكاء الاصطناعي إلى حيز الإنتاج؛ لكن عليهم أولاً خوض رحلة التأسيس والتسويق التجاري، والاستعانة بجهات حكومية داعمة وثقافة جامعية قادرة على استشراف المستقبل، وذلك لتسطير قصة النجاح التالية بمجال الذكاء الاصطناعي. وبالتعاون مع شركاء مثل أدنوك and Hub71, ستواصل الجامعة تطوير حاضنات أعمال لدعم الأفكار المميزة
ورغم أنّ الجامعة هي نفسها مؤسسة ناشئة، يحظى طلابها بمكانة مميزة في المسابقات المحلية والدولية، بفضل كفاءتهم الأكاديمية وقدرتهم على حل المشكلات. وتدرس الجامعة الطرق التي تتيح لأعضاء الهيئة التدريسية والطلاب المشاركة بفاعلية أكبر في منصة “جيت هاب” (GitHub) وغيرها من المنصات المشابهة من أجل تشجيع جوانب أخرى من الابتكار وريادة الأعمال.
وستتمكن جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي من لعب دورها كمحفز ومركز لنقل هذه التكنولوجيا والابتكارات على نحو يحدث أثراً يتجاوز بلدان طلابنا ليشمل مختلف القطاعات واحتياجات المجتمعات حول العالم.
مركز حضانة وريادة الأعمال بجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي يحتفي بمرور عام على تأسيسه ودوره الريادي.....
وفاء الغلابي وأومكار ثوكار، طالبا الدكتوراه في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، يتجهان نحو إحداث تحول.....
بوجا خوسلا، مؤسسة شركة ’انتيليجنت‘، تتحدث عن كيف ساعدتها خلفيتها في علوم البيانات والاقتصاد القياسي والأكاديميا في.....
اقرأ المزيد