الاستشارات

لقد نجح الذكاء الاصطناعي خلال فترة وجيزة بإثبات أهميته كأداة فاعلة وقيّمة في جميع المجالات العلمية والمؤسسية والحكومية. مما لا شك فيه أن تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي سيحدد الجهات الفائزة وتلك الخاسرة على الساحة التنافسية التي سنشهدها في المستقبل القريب، في مختلف القطاعات والميادين تقريباً. بالتالي، تتيح جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي للمؤسسات فرصة النهوض بقدراتها عبر الاستفادة من خبرة أساتذة الجامعة وباحثيها. كما تدعم الجامعة العملاء من خلال تلبية احتياجاتهم ومعالجة التحديات التي يواجهونها عبر تطبيقات الذكاء الاصطناعي المتطورة. ندعوكم إلى اكتشاف كامل إمكانياتكم عبر الارتقاء بكفاءة الشركة وأدائها من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي:

• دراسات الجدوى الاقتصادية

• المعايير القياسية والتقييمات

• تحسين أداء الأعمال

• توفير استشارات وتوجيهات من الخبراء للشركات الناشئة في قطاع الذكاء الاصطناعي