لا يوجد
على نظام التعلم العام أن يتعلم مهاماً متنوعة باستمرار، ويحسّن فهمه للمهام السابقة وقدرته على تعلم المهام المستقبلية في الوقت نفسه. يتناول عملنا الطرق التي تستطيع إحراز تقدم للوصول إلى هذه الأهداف ويركز على أنظمة الذاكرة المستوحاة من البيولوجيا لتحقيق ذلك.