تقع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي في مدينة مصدر – القلب النابض للاستدامة في العاصمة أبوظبي – التي توفر مرافق ومختبرات ومراكز بحثية متطورة تُمكّن الطامحين من تحقيق طموحاتهم. كما أنها تفتح الباب أمام خريجينا لإطلاق شركات ناشئة، وابتكار تقنيات رائدة، والدفع بعجلة الابتكار في مختلف القطاعات.
- أول جامعة بحثية في العالم مكرسة للذكاء الاصطناعي
- تم تصنيفنا عالمياً – حسب (CSRankings)* – ضمن أفضل 10 جامعات في مجالات الذكاء الاصطناعي، الرؤية الحاسوبية، تعلم الآلة، معالجة اللغة الطبيعية، والروبوتات
- تعلّم على يد نخبة من الأكاديميين العالميين في جامعة تبلغ فيها نسبة الطلبة (لكل أستاذ 5.6*)
- مزيج غني ومتنوع من الطلبة الذين يمثلون أكثر من 60 دولة*
- دعم قوي ومتواصل للنساء في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (تصل نسبة الطالبات لدينا 28٪) *
* المعلومات صحيح اعتباراً من أغسطس 2025
ما هو البحث الذي ستقوم به؟
يعمل المتدربون ضمن فرق بحثية بقيادة أعضاء من الهيئة التدريسية على مشاريع ذات تأثير كبير – وفيما يلي بعض من المشاريع السابقة:
- تطوير نماذج للكشف عن أورام المخ
- تطوير نظم آلية للكشف عن التحيز في وسائل الإعلام
- تصميم نظم لتوليد الموسيقى التفاعلية
- تطوير الترجمة الآلية للغة العربية العامية
- بناء نماذج أولية لتقنيات الربط بين الدماغ والآلة
يذكر في هذا الصدد أن المتربين المشاركين في البرنامج، يساهمون بشكل مباشر في أبحاث عملية أصيلة في تخصصات الذكاء الاصطناعي الأساسية – مثل: الرؤية الحاسوبية، علوم الحاسوب، تعلم الآلة، معالجة اللغة الطبيعية والروبوتات. كما قد يتناول المشاركون في الدورة التدريبية البحث قضايا متصلة بالتفاعل بين الإنسان والحاسوب، وعلم الأحياء الحاسوبي، وعلوم البيانات.
يختار العديد من المتدربين مواصلة دراستهم في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي من خلال الدراسة في برامج الماجستير أو الدكتوراه التالية: