تجري جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي بحوثاً في مجال الذكاء الاصطناعي تماشياً مع أهداف تطوير البحث العلمي التي وضعتها إمارة أبوظبي بشكل خاص ودولة الإمارات العربية المتحدة على نطاق أوسع، والمبيّنة بالتفصيل في رؤية أبوظبي 2030 وتوجيهات القيادة الرشيدة للدولة لتعزيز الكفاءة في 9 قطاعات رئيسية وهي:
بناء منظومة للذكاء الاصطناعي عبر الشراكة مع المؤسسات العاملة في هذا المجال والمعاهد البحثية، والتعاون معها
تعليم قادة المستقبل البحث والابتكار بمجال الذكاء الاصطناعي
ابتكار تقنيات غير مسبوقة من شأنها أن تترك أثراً إيجابية على العالم
توظيف قدرات الذكاء الاصطناعي بما يصب في مصلحة الإنسانية جمعاء، ولاسيما تمكين المواطنين من الارتقاء بحياتهم
تحويل أبوظبي إلى مركز معرفي رائد مع إتاحة الوصول إلى التكنولوجيا المتقدمة وخبرات الذكاء الاصطناعي، مما يمكّن دولة الإمارات من قيادة الثورة الصناعية الرابعة
تسعى جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي إلى الارتقاء بأهداف أبحاث الذكاء الاصطناعي على المستويين المحلي والمؤسسي، وذلك عبر التركيز على 4 محاور مختلفة تتضمن:
تمثل الخدمات التي تقدمها الحكومة نقطة التواصل الأولى بينها وبين جميع أفراد المجتمع، سواء من المواطنين أو المقيمين أو الزوار. وتُعتبر دولة الإمارات رائدة على المستويين الإقليمي والعالمي في هذا المجال. لذا، وبهدف الحفاظ على مكانتها الرائدة في طليعة مزودي الخدمات الحكومية، لا بد لها من البحث عن طرق جديدة مبتكرة لتقديم خدماتها وتحسينها من خلال استخدام التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي.
تتمتع دولة الإمارات العربية المتحدة بقطاعات رئيسية للصناعة والتصنيع، لا سيما في مجالات النفط والغاز والصناعات البتروكيماوية، والتي تمثّل حالياً ركيزة الاقتصاد الوطني. ومن خلال تبني تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي المناسبة، ستتمكن هذه القطاعات، وغيرها من القطاعات ذات الصلة، من تحسين إنتاجيتها وجودتها وكفاءتها وتقليل تكاليفها.
حولت رؤية “مئوية الإمارات 2071” والاستراتيجيات المنبثقة عنها التركيز من القطاعات التقليدية إلى القطاعات المستقبلية التي ستفتح آفاقاً جديدة للازدهار الاقتصادي. لذلك، لابد لجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي من توجيه جهودها البحثية نحو تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي لتسير في نفس الاتجاه.
يتزايد استهلاك المياه العذبة والنفط والغاز والثروات المعدنية والموارد الأخرى يوماً بعد يوم. ويمكن للتكنولوجيا المتطورة والذكاء الاصطناعي أن يساهما في ترشيد استهلاك الموارد الحيوية، وتعزيز استدامتها للأجيال القادمة.
يشمل فريق عمل جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي خبراء في مجال الذكاء الاصطناعي الذين يتمتعون بخلفيات من قطاعات متعددة، مثل الصحة والطاقة والنقل، وذلك بهدف إجراء البحوث البارزة التي من شأنها أن تصب في مصلحة المجتمع وتقدّمه.
دليل البحوثدليل بحوث ما بعد الدكتوراهتوفر مراكز البحوث في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي حلولاً وتكنولوجيا مبتكرة وفائقة الحداثة بالشراكة مع معاهد بحثية مرموقة، ومع قادة مجال الذكاء الاصطناعي، والهيئات الحكومية في مختلف أنحاء العالم.
استكشفتفتخر الجامعة بعلاقاتها المؤسسية الوطيدة مع المؤسسات العاملة في مجال الذكاء الاصطناعي والقطاع الحكومي على حد سواء. وتدعم هذه المؤسسات بحوثنا، كما توفر البنية التحتية المثلى لتطوير مبتكرة.
استكشفتدعم جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي بحوثها بأحدث مختبرات الذكاء الاصطناعي على مستوى المنطقة، فهي مجهزة بتقنيات تُعتبر الأفضل من نوعها، بما في ذلك مختبرات الحوسبة المتطورة، ومرافق المختبرات الأساسية، والمختبرات الصناعية.
استكشفتستند المشاريع البحثية للجامعة على مراكز البحوث، وعلاقات التعاون، والجهود الحثيثة التي يبذلها طاقم البحوث لخلق تأثير حقيقي والارتقاء بتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
استكشف