تؤمن جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي بأهمية الشراكات ليتسنى لها أداء أنشطتها المتنوعة بكفاءة وتميّز. ويمكن للشراكات أن تكون أكاديمية تركز على التعليم والأبحاث، أو تشغيلية تركز على دعم المرتكزات الضرورية لعمل الجامعة. ومن الأمثلة على هذه الشراكات:
المؤسسات المحلية والعالمية، ومنصات التعلم الافتراضي، ومعاهد الدراسات والأبحاث.
التعاون في المشاريع البحثية، وتطوير التقنيات الجديدة، وتأسيس المختبرات وغيرها.
مثل مزودي الخدمات، ووكالات التسويق، وشركات التعهيد، وغيرها
يعتبر التعاون مع الشركات الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة والعالم هدفاً استراتيجياً لجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، مما يتيح لها أن تقدم لطلابها المهارات والكفاءات المتوائمة مع احتياجات السوق، وسيتيح للشركات الاستفادة من الخبرات الفريدة والإمكانات البحثية المتوفرة في الجامعة.
تشتمل مجالات التعاون المحتملة مع الشركات والقطاعات الأخرى: