أدى ظهور الذكاء الاصطناعي إلى حدوث ثورة علمية واجتماعية لا تزال آثارها غامضة حتى الآن. ولم يسبق في تاريخ البشرية أن برزت تقنية تقدم إمكانات هائلة إلى هذا الحد وتطرح في الوقت نفسه أسئلة عميقة ومهمة جداً. لهذا السبب، أطلقت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي لقاء رواد الذكاء الاصطناعي والصناعة للمساهمة في توضيح إمكانات الذكاء الاصطناعي وقدرته على إحداث تغييرات تحولية.
في سياق انعقاد مؤتمر الأطراف "كوب 28"، اكتشفوا كيف تستخدم جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تقنيات الذكاء الاصطناعي لدراسة التحديات التي تواجهنا وإحداث تغيير مستدام من خلال الابتكار البشري المدعوم من الذكاء الاصطناعي.
اقرأ المزيد